اسليدرالأدب و الأدباء

الأديب الشاعر رمضان بر يكتب “عايز ارتب”

احجز مساحتك الاعلانية

جوه مني
كراكيب كثير
عايز ارتب
كل نبضي

ف كل ركن
حبة حاجات
متنتورة ….

متلخبطة …

حبة كلام جوه
حبة سكات

وشوية ذكريات
ملفوفة في حزن جايز. …

أو ملفوفة ف ضحكة باهتة.

خدت بالك ؟

هناك

هتلاقي أمسي
مدبوح
من ناس كثير
دمه سايل
مغرق كل نبضي
وكنت فاهم
ان يومي
هيطيب جراحه

لقيته
زود ف الجراح

لقيتني مرة بنادي

واصرخ الف مرة
حد يلحق
سفينة جرفها
موج..

والكل يقطع
ف الشراع
واحضن بإيدي
الضياع

وصوتهم
يزلزل كياني
يقوللي جدف
من جديد.

بحوري
موجها عالي
وحكاية
محتاجة الف إيد
تنصر
في يومي

وبكرة
يتحدد ملامحه
من جديد.

صورة مهزوزة
لتوتالة مشاعر

وتوتالة نبض
مكسور الجناح.
تايه جوه مني

مش قادر

أحس المشاعر

او حتي أصنفها

وأرسلها لحروف
تكتب
في لحظة ثبات.

توهة حروف

جوه نبض تايه
وسط كراكيب زمان

وحبة حاجات
ف يومي

وأمسي القريب

قابلت حد قالي

إنه حبيب

والتاني
كان صاحب
قريب

والثالث

والرابع

الكل باع.

تايه معايا وسط توهة كلامي؟!

كثير
كان كلامي واضح ومفهوم.

وكثير شاورت عندك علي جرح
كلامي طيبه.
وكثير كنت
زيك حبيب.

وكثير كان كلامي يشبهك.

اعذرني مره

آخدك معايا

في رحلة تايهه فيها سفينتي

واقلامي

وحروفي تاهت
وسط افكاري
والحاجات

حبة كلام
ملفوفين
في حبة سكات
وصرخة مكتومة
مش لاقيه
سكة خروج.

تاهت
وسط زحام
اللي فات
اعذرني
لحد ما افسر
واصنف نبضي
واحيد
كل حاجة
باينة ملامحها

وحروف توصف ف الحاجات

رئيس التحرير

المشرف العام على موقع العالم الحر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى